|
|
{وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ (36)} {إِلاَّ ظَنّاً} تقليداً للرؤساء. |
{وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآَنُ أَنْ يُفْتَرَى مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (37)} {تَصْدِيقَ الَّذِى بَيْنَ يَدَيْهِ} من التوراة والإنجيل والزبور أو البعث والجزاء والنشور. |
|
{بَلْ كَذَّبُوا بِمَا لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ (39)} {بِعِلْمِهِ} بعلم التكذيب لشكهم فيه، أو بعلم ما فيه من الوعد والوعيد. {تَأْوِيلُهُ} ما فيه من البرهان، أو ما يؤول إليه من عقابهم. |
|
|
|