|
{وَعَلَامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ (16)} {وَعَلامَاتٍ} معالم الطرق بالنهار {وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ} بالليل «ع»، أو النجوم منها ما يهتدى به ومنها ما هو علامة لا يهتدى بها، أو الجبال. |
|
{وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ (18)} {لا تُحْصُوهَآ} لا تحفظوها، أو لا تشكروها. |
|
|
|
|
|
|
|
{قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُمْ مِنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِنْ فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ (26)} {فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُم} هدمه من أساسه، أو مثل ضربه الله تعالى لاستئصالهم {السَّقْفُ} أتاهم من السماء التي هي سقفهم «ع»، أو سقطت أعالي بيوتهم وهم تحتها فلذلك قال: {مِن فَوْقِهِمْ} إذ لا يكون فوقهم إلا وهم تحته. وهم نمروذ بن كنعان وقومه «ع»، أو بختنصر وأصحابه، أو المقتسمين المذكورين في سورة الحجر. |