Loading...
السورة
الأية
الجزء

الحزب رقم 39
الربع رقم 1
quran-border  امن يبدا الخلق ثم يعيده ومن يرزقكم من السماء والارض االه مع الله قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين قل لا يعلم من في السماوات والارض الغيب الا الله وما يشعرون ايان يبعثون بل ادارك علمهم في الاخرة بل هم في شك منها بل هم منها عمون وقال الذين كفروا ااذا كنا ترابا واباؤنا ائنا لمخرجون لقد وعدنا هذا نحن واباؤنا من قبل ان هذا الا اساطير الاولين قل سيروا في الارض فانظروا كيف كان عاقبة المجرمين ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون ويقولون متى هذا الوعد ان كنتم صادقين قل عسى ان يكون ردف لكم بعض الذي تستعجلون وان ربك لذو فضل على الناس ولكن اكثرهم لا يشكرون وان ربك ليعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون وما من غائبة في السماء والارض الا في كتاب مبين ان هذا القران يقص على بني اسرائيل اكثر الذي هم فيه يختلفون
Page Number

1

{بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الْآَخِرَةِ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْهَا بَلْ هُمْ مِنْهَا عَمُونَ (66)} {ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ} هذا ذم أي غاب علمهم «ع»، أو لم يدرك علمهم، أو اضمحل أو ضل، أو هو مدح لعلمهم وإن كانوا مذمومين أي أدرك علمهم، أو أجمع، أو تلاحق.

{قُلْ عَسَى أَنْ يَكُونَ رَدِفَ لَكُمْ بَعْضُ الَّذِي تَسْتَعْجِلُونَ (72)} {رَدِفَ لَكُم} قرب منكم «ع»، أو أعجل لكم، أو تبعكم، ورِدْف المرأة لأنه تبع لها من خلفها. {بَعْضُ الَّذِى تَسْتَعْجِلُونَ} يوم بدر، أو عذاب القبر.

{وَمَا مِنْ غَائِبَةٍ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ (75)} {غَآئِبَةٍ} جمع ما خفي عن الخلق، أو القيامة، أو ما غاب عنهم من عذاب السماء والأرض. {كِتَابٍ مُّبِينٍ} اللوح المحفوظ، أو القضاء المحتوم.