{مَا لَكُمْ لَا تَنَاصَرُونَ (25)} {لا تَنَاصَرُونَ} لا ينصر بعضكم بعضاً، أو لا يمنع بعضكم بعضاً عن دخول النار، أو لا يتبع بضعكم بعضاً في النار يعني العابد والمعبود. |
|
{مَا لَكُمْ لَا تَنَاصَرُونَ (25)} {لا تَنَاصَرُونَ} لا ينصر بعضكم بعضاً، أو لا يمنع بعضكم بعضاً عن دخول النار، أو لا يتبع بضعكم بعضاً في النار يعني العابد والمعبود. |
{قَالُوا إِنَّكُمْ كُنْتُمْ تَأْتُونَنَا عَنِ الْيَمِينِ (28)} {إِنَّكُمْ كُنتُمْ} قاله الإنس والجن، أو الضعفاء للمستكبرين «ع» {عَنِ الْيَمِينِ} تقهروننا بالقوة «ع» واليمين القوة، أو من قبل ميامنكم، أو من قبل الخير فتصدونا عنه «ح»، أو من حيث نأمنكم، أو من قبل الدين، أو من قبل النصيحة واليُمْن، والعرب تتيمن بما جاء عن اليمين، أو من قبل الحق. |
|
|
{مَا لَكُمْ لَا تَنَاصَرُونَ (25)} {لا تَنَاصَرُونَ} لا ينصر بعضكم بعضاً، أو لا يمنع بعضكم بعضاً عن دخول النار، أو لا يتبع بضعكم بعضاً في النار يعني العابد والمعبود. |
|
|
|
|
{مَا لَكُمْ لَا تَنَاصَرُونَ (25)} {لا تَنَاصَرُونَ} لا ينصر بعضكم بعضاً، أو لا يمنع بعضكم بعضاً عن دخول النار، أو لا يتبع بضعكم بعضاً في النار يعني العابد والمعبود. |
|
|
|
|
|
|
|
|
{يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ (45)} {بِكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ} الخمر الجاري، أو الذي لم يعصر، والماء المعين هو الظاهر للعيون، أو الشديد الجري من قولهم أمعن في كذا إذا اشتد دخوله فيه. |
|
{مَا لَكُمْ لَا تَنَاصَرُونَ (25)} {لا تَنَاصَرُونَ} لا ينصر بعضكم بعضاً، أو لا يمنع بعضكم بعضاً عن دخول النار، أو لا يتبع بضعكم بعضاً في النار يعني العابد والمعبود. |
{وَعِنْدَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ عِينٌ (48)} {قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ} قصرن نظرهن على أزواجهن فلا ينظرن إلى سواهم واقتصر على كذا قنع به وعدل عن غيره {عِينٌ} حسان الصور، أو عظام الأعين. |
{مَا لَكُمْ لَا تَنَاصَرُونَ (25)} {لا تَنَاصَرُونَ} لا ينصر بعضكم بعضاً، أو لا يمنع بعضكم بعضاً عن دخول النار، أو لا يتبع بضعكم بعضاً في النار يعني العابد والمعبود. |
{فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ (50)} {يَتَسَآءَلُونَ} يسأل أهل الجنة كما يسأل أهل النار. |
{مَا لَكُمْ لَا تَنَاصَرُونَ (25)} {لا تَنَاصَرُونَ} لا ينصر بعضكم بعضاً، أو لا يمنع بعضكم بعضاً عن دخول النار، أو لا يتبع بضعكم بعضاً في النار يعني العابد والمعبود. |