|
{يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ (15)} {تُخْفُونَ} من نبوّة محمد صلى الله عليه وسلم ورجم الزانيين. {نُورٌ} محمد صلى الله عليه وسلم أو القرآن العزيز. |
{يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (16)} {السَّلامِ}: هو الله، أو السلامة من المخاوف {الظُّلُمَاتِ}: الكفر، و{النُّورِ}: الإيمان {صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ} طريق الحق ودين الحق، أو طريق الجنة في الآخرة. |
|