{ق وَالْقُرْآَنِ الْمَجِيدِ (1)} {ق} اسم لله تعالى أقسم به، أو اسم القرآن، أو قضى والله كما حم: حُم والله، أو الجبل المحيط بالدنيا {الْمَجِيدِ} الكريم أو الكثير القدر والمنزلة، في كل الشجر نار واستمجد المرخ والعفار استكثر، أو العظيم من مجدت الإبل عظمت بطونها من كلأ الربيع أقسم به تعظيماً لقدره وتشريفاً لخطره لأن القسم لا يكون في العرف إلا بمعظم. |
{بَلْ عَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ فَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا شَيْءٌ عَجِيبٌ (2)} {عَجِيبٌ} كون الإله واحد، أو كون المنذر منهم، أو إنذارهم بالبعث. |
|
{ق وَالْقُرْآَنِ الْمَجِيدِ (1)} {ق} اسم لله تعالى أقسم به، أو اسم القرآن، أو قضى والله كما حم: حُم والله، أو الجبل المحيط بالدنيا {الْمَجِيدِ} الكريم أو الكثير القدر والمنزلة، في كل الشجر نار واستمجد المرخ والعفار استكثر، أو العظيم من مجدت الإبل عظمت بطونها من كلأ الربيع أقسم به تعظيماً لقدره وتشريفاً لخطره لأن القسم لا يكون في العرف إلا بمعظم. |
{بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ (5)} {بِالْحَقِّ} القرآن اتفاقاً {مَّرِيجٍ} مختلط، أو مختلف، أو ملتبس، أو فاسد. |
{ق وَالْقُرْآَنِ الْمَجِيدِ (1)} {ق} اسم لله تعالى أقسم به، أو اسم القرآن، أو قضى والله كما حم: حُم والله، أو الجبل المحيط بالدنيا {الْمَجِيدِ} الكريم أو الكثير القدر والمنزلة، في كل الشجر نار واستمجد المرخ والعفار استكثر، أو العظيم من مجدت الإبل عظمت بطونها من كلأ الربيع أقسم به تعظيماً لقدره وتشريفاً لخطره لأن القسم لا يكون في العرف إلا بمعظم. |
50:6 |
{تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ (8)} {تَبْصِرَةً} دلالة، أو بصيرة للإنسان، أو نعماً بصر الله تعالى بها عباده {مُّنِيبٍ} مخلص، أو تائب، أو راجع متذكر. |
{وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُبَارَكًا فَأَنْبَتْنَا بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ (9)} {مُّبَارَكاً} لإحيائه النبات والحيوان {جَنَّاتٍ} البساتين عند الجمهور، أو الشجر {وَحَبَّ الْحَصِيدِ} البُر والشعير وكل ما يحصد من الحبوب إذا تكامل واستحصد سمي حصيداً. |
{ق وَالْقُرْآَنِ الْمَجِيدِ (1)} {ق} اسم لله تعالى أقسم به، أو اسم القرآن، أو قضى والله كما حم: حُم والله، أو الجبل المحيط بالدنيا {الْمَجِيدِ} الكريم أو الكثير القدر والمنزلة، في كل الشجر نار واستمجد المرخ والعفار استكثر، أو العظيم من مجدت الإبل عظمت بطونها من كلأ الربيع أقسم به تعظيماً لقدره وتشريفاً لخطره لأن القسم لا يكون في العرف إلا بمعظم. |
{رِزْقًا لِلْعِبَادِ وَأَحْيَيْنَا بِهِ بَلْدَةً مَيْتًا كَذَلِكَ الْخُرُوجُ (11)} {رِّزْقاً لِّلْعِبَادِ} ماء المطر ونبات الأرض {كَذَلِكَ الْخُرُوجُ} إذا كانت النشأة الأولى مقدورة من غير أصل فالثانية أولى بذلك لأن لها أصلاً، أو مشاهدة إعادة ما مات من زرع ونبات دالة على أن إعادة الموتى أولى للتكليف والجزاء. |
{ق وَالْقُرْآَنِ الْمَجِيدِ (1)} {ق} اسم لله تعالى أقسم به، أو اسم القرآن، أو قضى والله كما حم: حُم والله، أو الجبل المحيط بالدنيا {الْمَجِيدِ} الكريم أو الكثير القدر والمنزلة، في كل الشجر نار واستمجد المرخ والعفار استكثر، أو العظيم من مجدت الإبل عظمت بطونها من كلأ الربيع أقسم به تعظيماً لقدره وتشريفاً لخطره لأن القسم لا يكون في العرف إلا بمعظم. |
{وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ وَإِخْوَانُ لُوطٍ (13)} {وَعَادٌ} أسلم رجل من العماليق كثر ولده وصاروا قبائل بأحقاف اليمن وهم قوم هود {وَفِرْعَوْنُ} كان فارسياً من أهل اصطخر أو كان من أهل مصر وكان من لخم، أو من تبع {وَإِخْوَانُ لُوطٍ} كانوا أربعة آلاف ألف ألف وما من نبي إلا يقوم يوم القيامة معه قوم إلا لوط فإنه يقوم وحده. |
{وَأَصْحَابُ الْأَيْكَةِ وَقَوْمُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ (14)} {وَأَصْحَابُ الأَيْكَةِ} قوم شعيب أهلكوا بيوم الظلة وأرسل إلى مدين أيضاً فأهلكوا بالصيحة والأيكة: الغيضة ذات الشجر الملتف وكان عامة شجرهم الدوم {تُبَّعٍ} لكثرة أتباعه أسلم وكفر قومه وهو حميري من ملوك العرب. |
{أَفَعَيِينَا بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ (15)} {أَفَعَيِينَا} ما عجزت عن أهلاك الأولين مع قوتهم أفيشكون في إهلاكي إياهم مع قلتهم وضعفهم، أو ما عجزت عن الإنشاء أفتشكون في قدرتي على الإعادة. واللبس اكتساب الشك والخلق الجديد إعادة خلق بعد خلق أول. |